إعلان الرئيسية

Daughter Tries to Find Her Bestfriend Blindfolded! ft/ Jordan Matter

 هذه ابنتي ميلا ذات الأربع سنوات

وقبل مدة اختبرنا مدى قوة
الترابط بين الأم وابنتها
وبطريقة مدهشة عرفتني من بين ستة
أمهات أخريات وهي معصوبة العينين
- من هذه؟
- هذه أمي!
ومنذ ذلك الحين، ميلا ترغب في تجربة هذا
الاختبار مع صديقتها المفضّلة 'سيلش'
وأظن أنّ ميلا ستتمكّن من التعرّف عليها
ولكن زوجي لا يوافقني الرأي
يظن أنّ هذا الترابط غير موجود بين الأصدقاء
صدقيني يا عزيزتي، الأصدقاء
لا يشتركون في نفس الترابط
ولكنّ العائلة تشترك في نفس الترابط
اليوم جهزنا مجموعة من التحديات
للتأكد من وجود الترابط بين ميلا وسيلش
وفي النهاية، سنرى ما إذا كانت ميلا ستتعرّف
على صديقتها المفضلة وهي معصوبة العينين أم لا
ميلاااااااااا!
- مرحبًا يا ميمي
- مرحبًا يا أبي
- مرحبًا يا نوح
- مرحبًا يا أبي
- هل أنت جاهز؟
- أجل!
- من هي صديقتك المفضلة يا ميمي؟
- سيلش
اليوم سنختبر مدى قوة صداقتكما!
لن يكون الأمر صعبًا!
أنت لا تعرفني!
- أترى! الأصدقاء جزء من العائلة
- حسنًا، سنكتشف ذلك لاحقًا
بعد أن التقينا ب'سيلش'
حان الوقت لاختبار الترابط الأول
هذه هي المرحلة الأولى لاختبار
مدى معرفة ميلا بصديقتها المفضلة
هناك ثلاث هدايا أمامك يا ميمي
واحدة منها أحضرتها سيلش
وعليك أن تكتشفيها!
أظن أن الأمر سيكون صعبًا
ربما يكون صعبًا قليلًا، ولكن أنا لها!
- صدقني يا عزيزي، ستكتشف الهدية
- أشعر أنها لا تعرف ما ينتظرها
هلّا عصبتي عيني ميلا يا سيلش؟
عديني أنك لن تسترقي النظر يا ميمي!
هل ترين شيئًا؟
كم عدد الأصابع التي أرفعها؟
واحد؟
هذا جيد!
نحن جاهزون!
نحن رائعون!
أخبرينا يا سيلش، أيّ الهدايا هي هديتك؟
هذه هي!
- هل ترين شيئًا يا ميمي؟
- لا
ما رأيك أن نغير أماكن الهدايا!
حسنًا.
حسنًا، تولي الأمر!
حسنًا، اخلعي العصابة عن عينيك!
- سأفتح هذه أولًا
- حسنًا، لا بأس!
افتحي الصندوق!
- ما هذا؟
- يونيكورن!
هذه هي الهدية الأولى!
هذه ليست هدية سيلش!
هل تعتقدي أن هذه هي هدية سيلش؟
لا أعرف!
لا! حسنًا، افتحي الهدية التالية!
حسنًا!
مايكروفون!
هل تعتقدي أن هذه هي هدية سيلش؟
لا أعرف!
عليك أن تختاري وتقرري قريبًا!
صدقني، ستعرف!
- هل تعتقدي أنها ستعرف يا سيلش؟
- لا أعرف!
أوه لا! حسنًا!
الهدية الأخيرة!
حانت لحظة الحقيقة!
أتمنى أن تكتشفي هديتي يا ميمي
لأنها مميزة جدًا
ممنوع التلميحات يا سيلش!
- ما هذا؟
- حلوى كوكيز
لحظة، هذه الحلوى تشبه تلك
التي صنعناها في حفلة الحلويات
سنحضر حلوى الكوكيز الوردية!
- اوه، واو!
- أرغب في أكلها
أمامك دمية يونيكورن، ومايكروفون، وحلوى كوكيز
أيها هديتي لكِ يا ميمي؟
حلوى الكوكيز من حفلة تحضير الحلويات!
هذا صحيح، أحسنتِ!
لقد عرفتي الإجابة الصحيحة!
لهذا السبب ترابط الصداقة شبيه بالترابط
العائلي، لأنها لم تنس تلك اللحظات!
أظن أن أصالة على حق!
لقد اجتزتم المرحلة الأولى بنجاح
لكني متأكد أنها لن تتعرف
عليها وهي معصوبة العينين
بل سأنجح في ذلك!
وبعدها انتقلنا إلى اختبار الترابط التالي
ستجلس ميلا هنا، والآخرون في
الناحية الأخرى يمثلون أنهم 'سيلش'
باستخدام هذا الميكروفون
هذا الميكروفون يغير الصوت ليبدو هكذا!
- مرحبًا، مرحبًا!
- اختبار للميكروفون، اختبار، اختبار!
- هل تسمعي ذلك الصوت!
- غريب جدًا
إنه غريب فعلًا!
المتسابق الأول، عرّف عن نفسك!
أنا سيلش!
ما هو أكثر شيء تفضله للّعب مع ميلا؟
حسنًا.. مرحبًا يا ميمي
عندما نكون معًا، نستمتع بالجري!
وهي سريعة جدًا
أنت لا تجيد التمثيل!
ماذا تفعلان لتستمتعا بوقتيكما؟
نحب تحضير المخبوزات، وأيضًا..
نحضر المخبوزات؟!
نحب اللعب والجري!
أظن أن هذا يكفي!
يمكنك أن تخلعيها يا ميمي!
- هل تعتقدي أن هذه سيلش؟
- لا!
- لماذا تعتقدي أنها ليست سيلش؟
- المتحدث لا يعرف أي شيء عني!
تعال وأظهر نفسك!
هذا هو صاحب الصوت!
ماذا فعلتِ؟ لقد كنتُ..
رأيتك وأنتِ تلعبين وتحضرين المخبوزات!
لم تصب في أي شيء أحب القيام به!
ما رأيك بأداء والدك؟
لقد كان أداءًا سيئًا!
توقعت أنه يعرف أكثر من ذلك!
- أعرف ذلك!
- ميلا هي صديقتي المفضلة!
أنا متأكدة أنها ستعرفني بسهولة تامة!
هل أنت مستعد يا هادسون؟
أنا جاهز، ولن أخذلك!
المتسابق الثاني، عرّف عن نفسك!
مرحبًا، أنا سيلش!
إذا كنت سيلش فعلًا،
فلماذا تعتبر ميلا صديقتك المفضلة؟
لأن ميلا حلوة جدًا،
ولطالما قضينا أوقاتًا جميلة معًا!
- ما رأيك؟
- في ماذا؟
- هل تعتقدي أن هذه سيلش؟
- أجل!
إنها فعلًا سيلش!
إنها تناقش الأمر معها
هناك محاولة إقناع تحدث الآن!
استمري في طرح الأسئلة!
ما هي شخصية ديزني التي تفضلها ميمي؟
أظن أنها تحب شخصية 'إيلسا'
بل 'سيندريلا'!
- أظن أنها تحب 'إيلسا'
- قلت لك 'سيندريلا'
وسيندريلا أيضًا!
أظن أنها تحب سيندريلا كثيرًا!
حانت لحظة الحقيقة!
- ميلا!
- ماذا؟
هل تعتقدي أن المتحدث هو سيلش؟
هذا الشخص يتحدث بطريقة غريبة!
لأنه عندما يتحدث يبدو وكأنه متصنع في كلامه!
من كان المتحدث في رأيك؟
هل شعرتي أني المتحدث كان سيلش؟
لا تساعديها!
لا!
المتحدث لم يكن سيلش!
- هل أنتِ متأكدة!
- صوته يشبه صوت الأولاد!
حسنًا، أظهر نفسك!
- أظهر نفسك لميلا!
- ميلا!
هل عرفتي أنه أنا؟
هل تعتقدي أنك ستتعرفي على سيلش؟
أجل!
هكذا يكون الاحساس الذي يولده الترابط!
بقي شخصان آخران لتختاري من بينهما.
اختاري بعناية. اتفقنا؟
اتفقنا!
- ستكونين المتحدث الثالث يا سيلش!
- حسنًا
اذهبي!
المتسابق الثالث جاهز الآن!
المتسابق رقم ثلاثة، عرّف عن نفسك!
مرحبًا يا ميلا!
ما هي أجمل لحظات قضيتيها مع ميلا؟
هل تتذكري عندما ذهبنا إلى الشاطئ يا ميمي؟
وبعدها ذهبنا لشراء الآيس كريم!
أجل!
عندما تكونان معًا،
ما هي الأفلام التي تحبان مشاهدتها؟
نحن نحب..
مشاهدة أفلام أميرات ديزني، صحيح؟
أنتِ تحبين شخصيتي 'إيلسا' و'آنا'
هل تذكري عندما كنا معًا جدلت شعرك
ليشبه جدائل شعر 'إيلسا'؟
كان ذلك رائعًا!
نعم، أنا أحب مشاهدة أفلام أميرات ديزني!
أجل، لأنها ممتعة، صحيح؟
ما هو السر الذي أخبرتك به؟
لديك مخبأ سري تتناولي فيه
الحلوى ولا يعلم به والدك!
أجل، هذا صحيح!
ماذا؟
آسف، ستخسر ثانيةً!
هل لديك شيء أخير تقوليه لميلا؟
أجل، أريد أن أٌقول 'أحبك يا ميمي'
حانت لحظة الحقيقة!
- ميلا
- ماذا؟
- هل تعتقدي أن الشخص خلف الستار هو سيلش؟
- أجل!
- هل أنتِ متأكدة؟
- أجل!
- لماذا تعتقدي أنها سيلش؟
- لأنها أصابت في إجاباتها
- هل تريدين معرفة ما إذا كان ذلك 'سيلش'؟
- أجل!
تعالي وأظهري نفسك لميمي!
ميلااا!
أداء رائع!
أحسنتِ!
- كيف عرفتي أنها سيلش؟
- لأنها الوحيدة التي قالت لي 'أحبك'!
أخبرتك أن الأصدقاء جزء من العائلة
علاقة ميلا بسيلش كعلاقتها بالعائلة!
لقد أوشكت على تغيير رأيي!
لحتى الآن!
ولكنّ التحدي الأكبر سيحلّ قريبًا!
حسناً، بالنسبة للاختبار الأخير
ينبغي على ميلا أن تجد سيلش
من بين هذه الفتيات وهي
معصوبة العينين بالكامل
مرحبا يا رفاق، يا إلله ها هي سيلش
وهي رابع فتاة من بين الأخريات
ومن ثم سنعرف إذا كان هناك ترابط
موجود بالفعل بين سيلش وميلا
عزيزتي وصلنا للحظة الحاسمة
أعتقد بأن هذا الاختبار سيكون صعب حقاً
لذلك ينتابني الفضول لأرى إن
كان هناك ترابط قوي بينهما
حسناً، لنرى
حسناً، ميمي تقف هنا
سأضع عصابة العينين الآن، اتفقنا؟
- عزيزي، سأثبت لك أنك مخطئ
- سنرى!
لا يمكنك أن تنظري يا ميمي!
يمكنني أن أرى عينيها
حسناً، سأضع عصابة ثانية على عينيها
- حسنا، هل ترين شيئاً؟
- لا!
حسنا ميمي ابقي هنا، لا تتحركي، اتفقنا؟
سأذهب إلى سيلش
مرحبا، كيف الحال يا فتيات؟
يا سيلش..
أشعر بالتوتر، أتمنى أن تجدني ميلا
وأنا أشعر بالتوتر أيضا
هل تعرفين أنها إذا ميزتك من بينهن سأخسر
أعلم ولهذا السبب أريدها أن تجدني
جميع الفتيات شعرهن مربوط خلف ظهورهن
لا يرتدي احداكن أية خواتم، أليس كذلك؟
لا أحد يرتدي خواتم
- حسنا، يا ميلا هل أنت مستعدة؟
- أجل
حسناً سأدلك على الطريق
حسنا، لنبدأ
حسنا، يا ميمي الفتاة التي
أمامك هي الفتاة الأولى لنبدأ
المسِي يديها يا صغيرتي
- حسنا، يا ميمي هل هي سيلش؟
- لا
كيف عرفت؟
لا أعرف، لا أشعر بأنها
سيلش، أعتقد أنها فتاة أخرى
هذا لا يصدق
حسنا، إنها الفائزة حتى الآن...
ميمي، الفتاة الثانية
المسِي وجهها
إنها ليست سيلش
- إنها ليست سيلش؟
- أجل
- هل أنت متأكدة؟
- إنها ليست سيلش
- كيف تقوم بهذا؟
- كيف تعرفين؟
- هل ترين شيئاً من أسفل العصابة؟
- لا
أكيد؟
أكيد!
حسنا، الفتاة الثالثة
هيا، للفتاة التالية الآن
التالية التالية!
ها قد وصلت هنا بالضبط
افردي يديك
حسنا
المسي يديها
حسنا لنبدأ!
إذن!
يمكنك أن تضعي يديك على وجهها
- هل تعتقدين أنها سيلش؟
- لا
- هذا رائع جدا
- كيف عرفت ذلك؟
كيف عرفت ذلك؟
لأنني لا أشعر بأنها سيلش
حسنا يا رفاق، لقد مرت على الأولى
والثانية وهذه الفتاة الثالثة
والآن أتى دور سيلش بالفعل
حسنا يا ميمي سننتقل للفتاة التالية
ما زال أمامنا ثلاث فتيات بعد
افردي يديك
- قد تكون هي
- ماذا؟
- قد تكون هي
- هل هذه سيلش أم لا؟
المسي وجهها، كيف يبدو شكل وجه سيلش؟
هذه سيلش
- هل أنت متأكدة؟
- أجل
- من، لحظة ميلا هل أنت متأكدة؟
- أجل
- كيف عرفت ذلك؟
- لأنني أعرف
- هل أنت متأكدة بنسبة 100%؟
- أجل
- 100%؟
- أجل!
حسنا، يمكنك الآن فتح عينيك عند
العد: ثلاثة، اثنان، واحد، الآن!
أحسنت صنعا
نجحت في الاختبار! أحسنت صنعا
- ميمي كيف عرفت بأنها سيلش؟
- لأنني شعرت بصديقتي المفضلة
بماذا أخبرتك سابقا؟
أنا على صواب دائماً
تعالي يا ميمي، لنجري!
حسنا اذن...
هذا الشيء يخبرنا بأن الأصدقاء أحياناً
يمكن أن يكونوا جزءًا من العائلة
لا شيء أقوى من الترابط بين أفراد العائلة
لكنهم ليسوا مجرد أفراد تربطنا بهم علاقة ما
غالبا ما ننسى بأن هناك الكثير من
الأشخاص في حياتنا الذين يهتمون لأمرنا
تماما مثلما يفعل أفراد عائلتنا
وعلى الرغم من أنهم قد لا
يكونون من أفراد العائلة بالدم
إلا أننا ما زلنا نتشارك ذلك الترابط الخاص
وهو نفس الترابط الذي نشعر به معكم جميعًا:
أفراد عائلة أنصالة!
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق